تحرير منطقة لاس غاكامي في الصومال رحلة نحو الأمن والاستقرار

 تمثل عمليات التحرير واستعادة الأمان والاستقرار في الصومال جهودًا ضرورية وملموسة للحكومة الفيدرالية أحدث تحرير كان في منطقة لاس غاكامي جنوب مدينة مدغ في منطقة مودوغ حيث كانت تعاني من التهديدات المتكررة من قبل جماعات متطرفة التحديات الأمنية كانت منطقة لاس غاكامي مستهدفة لفترة طويلة من قبل جماعات متطرفة تهدد الأمن والسلامة للمدنيين في المنطقة

 جهود التحرير قاد وفد وزاري بوزير الصيد الفيدرالي جهود التحرير واستعادة السيطرة على هذه المنطقة من العناصر المتطرفة مساهمة المجتمع شمل الوفد ممثلين عن البرلمان وضباطًا من الجيش الوطني مما يظهر التعاون الشامل لاستعادة الأمن الإعمار بمجرد استعادة الأمان بدأت الحكومة في العمل على تقديم المساعدة الإنسانية وبناء البنية التحتية لإعادة تأهيل المنطقة 

الأمان والتنمية إن استعادة الأمان هي الخطوة الأولى نحو التنمية المستدامة وتقديم الخدمات الأساسية للسكان المحليين دور المجتمع المشاركة الفعّالة لأفراد المجتمع المحلي في هذه العمليات تعزز الشراكة وتضمن استمرارية النجاح التحديات المستقبلية تواجه المنطقة تحديات كبيرة بما في ذلك تأمين الأمان وتحسين الحياة الاقتصادية الدور الدولي الجهود الإنسانية والتنموية في الصومال تتطلب دعمًا دوليًا مستدامًا لتحقيق التقدم المستدام