الخميس، 21 يوليو 2022

ما هو التأجيل وكيفية التخلص منه

التاجيل

 "حسناً، سأقوم بذلك اليوم!" كم مرة سمعت نفسك تردد هذه العبارة، لينتهي بك الأمر وقد قمت بتأجيل مهمة ضرورية وحرجة لساعات وأيام وربما لمدة أطول من ذلك بكثير! فلماذا نؤجل أعمالنا؟ وكيف نتخلص من هذه الظاهرة؟ هذا وأكثر سوف نتناوله في هذا المقال يمثل التأجيل لعدد كبير من الناس كابوساً يمنعهم من إنجاز الكثير من أعمالهم بشكل يومي.

 وهي قوة علينا بالفعل أن لا نستهين بما قد تفعله في حياة كل منا اليوم وغداً وعلى المدى الطويل إذا استسلمنا لها، من فشل دراسي، إلى تسريح من العمل، إلى تحطيم أواصر المحبة مع العائلة والأصدقاء، وغيرها كثير. في دراسة نشرت عام 1997 في مجلة الصحة النفسية من قبل مجموعة من الباحثين في جامعة ويسترن ريزيرف .

وللتخلص من هذه الظاهرة في كل مرة تشعر فيها أن عليك إنجاز مهمة ما، قد تنتابك هذه المشاعر السلبية وقد تصادفك المصاعب التالية: مشتتات الانتباه، أفكار إبداعية لا علاقة لها بمهمتك الحالية، خوف من الفشل، حوارات سلبية مع النفس. فكيف نتخلص مما يحدث؟ وكيف نعود لنصبح منتجين؟

SHARE

Author: verified_user

0 Comments: